أقام مركز أمل للمناصرة والتعافي، عبر مكتب شعاع الأمل لعائلات المفقودين، حملةً في اليوم العالمي للاختفاء القسري بتاريخ 30/8/2021 للمطالبة بالكشف عن مصير المختفين والمفقودين في سجون نظام الأسد، وتثبيت الحقّ في الحقيقة والعدالة وجبر الضرر لعائلاتهم.

رسائل الحملة

على الحكومة السورية والمجتمع الدولي العمل العاجل للكشف عن مصير المفقودين والمختفين قسراً والإفراج عن جميع المعتقلين.

• في اليوم العالمي لحقوق الإنسان ووفق المادة 5 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: «لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة».
• وفي 10/12 (اليوم العالمي لحقوق الإنسان) واستناداً إلى المادة 9: «لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسّفاً».
• الحقّ في الحقيقة غير قابل للتصرّف، وهو شرطٌ للعدالة والإنصاف وجبر الضرر.

مطالب موجّهة

• الكشف الفوري عن أماكن وجود المختفين قسراً ومصائرهم وتمكين العائلات من الوصول إلى المعلومات.
• الإفراج عن جميع المعتقلين تعسّفياً وضمان سلامتهم وكرامتهم.
• وقف التعذيب وسوء المعاملة ومحاسبة المسؤولين عنها وفق المعايير الدولية.
• تأمين قنوات إبلاغ وإحالة آمنة، ودعم قانوني ونفسي واجتماعي للعائلات.

للمتابعة

لمتابعة تفاصيل أكثر حول الحملة يمكن زيارة معرفاتنا على منصّات التواصل الاجتماعي (صفحتنا على فيسبوك وغيرها).