حملة حي أريد أن آراه ميت أريد جثمانه
خبر / حملة مناصرة
حملة «حي أريد أن آراه ميت أريد جثمانه» بالشراكة مع اللجنة الدولية لشؤون المفقودين
نظّمت مجموعة من نساء عائلات ذوي المفقودين، بدعم من مركز أمل للمناصرة والتعافي وبالتعاون مع اللجنة الدولية لشؤون المفقودين، حملة بعنوان «حي أريد أن آراه ميت أريد جثمانه». جاءت الحملة إحياءً لذكرى المفقودين ومناشدةً للمجتمع الدولي من أجل الكشف عن مصيرهم وتمكين العائلات من الحق في الحقيقة والعدالة.
الهدف من الحملة
- إحياء ذكرى المفقودين في سوريا في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، وإعلاء حق العائلات في معرفة الحقيقة.
- مناشدة الفاعلين الدوليين والحكومة السورية لاتخاذ خطوات عملية لكشف المصير وضمان العدالة وجبر الضرر.
- تحويل مطالب العائلات إلى رسائل واضحة قابلة للتقديم والمتابعة لدى الجهات المعنية.
الأنشطة والإعداد
- عقد اجتماعات تحضيرية لخمسة عشر سيدة من عائلات المفقودين لتحديد الرسائل وخطة التنفيذ.
- التحضير لفعاليات اليوم العالمي لحقوق الإنسان عبر مواد مناصرة وتعريف بالحقوق وإجراءات المتابعة.
- اختيار اسم الحملة «حي أريد أن آراه ميت أريد جثمانه» ليجسّد الحق في المعرفة والكرامة.
الرسائل الأساسية
نطالب بحق العائلات في معرفة مصير أحبّتها. لا عدالة دون حقيقة، ولا إنصاف دون فتح ملفات الاختفاء القسري ومعالجة تبعاته.
- الاعتراف الرسمي بحالة الفقد وتبعاتها على النساء والأطفال والملكية والأحوال الشخصية.
- تيسير قنوات الإبلاغ والمتابعة وضمان الوصول إلى المساعدة القانونية المنصفة.
- حماية خصوصية العائلات وتوفير مسارات إحالة آمنة متعددة الاختصاصات.
نتائج متوقعة
- توحيد صوت المشاركات في رسالة جامعة قابلة للتقديم للجهات المعنية.
- رفع الوعي العام بالقضية عبر الفيديو والمواد البصرية واللقاءات.
- تأسيس قاعدة للمتابعة القانونية واستمرار مبادرات المناصرة.
